How الذكاء العاطفي عند المرأة can Save You Time, Stress, and Money.
How الذكاء العاطفي عند المرأة can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
سابعاً، إذا كنت أماً فإن ذلك يقصر الطريق أمامك لتحقيق الذكاء العاطفي
والتي تعني بالنسبة للمرأة الجمع بين العاطفة والمنطق. والكفاءة الشخصية تتضمن جانبين مهمين هما:
يمتاز صاحب الذكاء الاجتماعي بقدرته على مواجهة التحديات والعقبات، كما يتحمل مسؤولية سلوكياته بشكل كامل، وليست لديه مشكلة في الاعتراف بأخطائه.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
هذا بكل تأكيد يقصر الطريق أمامك لبلوغ «الذكاء العاطفي».
يتعلَّم الأطفال من الوالدين، ويتأثرون في أفعالهما أكثر بكثير من كلماتهما، فإذا لم يستطع الآباء التعبير عن عواطفهم من خلال سلوكاتهم، فلن يحترم الأطفال عواطفهم أيضاً.
يُعَدُّ الذكاء العاطفي مهارة قيمة في حياة كل فرد؛ فهو يساعد على الوعي بالذات، وحسن أداء المهام، والتواصل، وإقامة العلاقات مع الآخرين، فبناءً عليه يتحدد مستقبل الإنسان وسعادته.
وتتابع هذه العملية في المؤسسات التعليمية التي تكمل ما بدأَته الأسرة.
لذا، من الهام جداً أن تتعلم المرأة كيف تكتسب الصلابة الداخلية، وتحوِّل مشاعر الإحباط والعجز والغضب إلى عمل وجهد ومثابرة؛ لأنَّ من شأن هذا أن يساعدها على تحقيق نجاحات كبرى وتطوُّر عظيم على صعيد العمل؛ فالذكاء العاطفي الذي تمتلكه المرأة يمكِّنها من اكتشاف مَن يريد استغلالها؛ وتستطيع بذلك التعامل مع أي موقف تتعرض له بهدوء وعقلانية وذكاء.
إن دور المرأة المحوري في هذا الوجود، يحتم عليها أن تستخدم كل ما وهبها الله، من مهارات وطاقات لدفع الناس نحو حب الله ومعرفته، ولا يكون هذا، إلاّ بعد أن تتوجه بنفسها إلى الله، وتأخذ زمام أمورها، فالأم التي تستطيع تفعيل ذكائها العاطفي في تربية أولادها في البيت، هي ركن البيت الذي إن تهدم، انهار البيت.
إقرأ أيضاً: الغباء العاطفي: تعريفه، وعلاماته، وكيفية الوصول للذكاء العاطفي
كما صُممت دورات مختصة لمدراء كبرى الشركات العالمية؛ من أجل تنمية الذكاء العاطفي عندهم؛ لإرشادهم إلى اضغط هنا الطريقة المثلى في الإدارة؛ الإدارة العاطفية.
وهي تمثل الجانب الآخر من الكفاءة فهي ليست موجهة نحو ذاتها؛ بل موجَّهة لفهم وإدراك عواطف الآخرين ومشاعرهم وما يحدث حولها؛ وذلك لتصبح أكثر قدرة على الاندماج مع المجتمع الذي تنتمي إليه، وإدراك وفهم علاقاتها الاجتماعية؛ وذلك من خلال الوعي التام لعواطفها تجاه الآخرين، وهذا ما يمكِّنها في النهاية من التعامل مع الجميع تعاملاً صحيحاً.
إليك موقفاً يواجه الآباء صعوبة في التعامل معه بسبب شعورهم بالذنب: ينام الطفل بجوار والديه في السرير دوماً، إمَّا لأنَّهما لا يستطيعان تحمُّل بكائه، أو لأنَّه يذكِّرهما بمدى خوفهما من الظلام حينما كانا في عمره، أو لأنَّهما لم يعودا يقويان على رفض رغبته، ولنفترض أنَّ الوالدين لا يريدان أن ينام طفلهما بجوارهما ليلاً، تتضمَّن الحلول القائمة على الذكاء العاطفي لحلِّ هذه المشكلة ما يأتي: